فوائد الثوم لنزلات البرد عديدة ومتنوعة؛ فلقد عرف نبات الثوم منذ القدم بفوائده العلاجية المتعددة عن طريق تقوية المناعة مما يزيد مقاومة الجسم للأمراض الفيروسية أو البكتيرية ويسرع شفاء الأمراض
وفي مقالنا سنتعرف على فوائد الثوم للزكام والبرد والصدر وكيفية تناوله وهل يوجد اضرار للثوم؟ كل ذلك وأكثر ستعرفه معنا. فتابع…
فوائد الثوم للزكام والبرد
أظهر الثوم نتائج واعدة كعلاج للوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا.
أظهرت الدراسات تقليل الثوم من خطر الإصابة بالبرد كما يقلل من شدة أعراض الانفلونزا ومدة المرض.
- تناول الثوم بانتظام يساعد في تقليل الأعراض أو منع الإصابة بالبرد تمامًا.
- ترجع فوائد الثوم لنزلات البرد احتواء الثوم على مركبات الأليسين التي تساعد جهاز المناعة على محاربة الجراثيم
- عند سحق الثوم أو مضغه، يتحول هذا المركب إلى الأليسين وهو العنصر النشط في الثوم
- يحتوي الأليسين على الكبريت الذي يعطي الثوم رائحته وطعمه المميزين.
- ولكن الأليسين مركب غير مستقر، حيث يتحول بسرعة إلى مركبات الكبريت الأخرى المسؤولة عن خصائص الثوم الطبية.
تعزز مركبات الكبريت استجابة خلايا الدم البيضاء في الجسم (المسؤولة عن مكافحة الأمراض) تجاه فيروسات خاصة التي تسبب نزلات البرد أو الأنفلونزا
- يحسن سحق الثوم أو مضغه أو تقطيعه إلى شرائح لإنتاج الأليسين، خصائص الثوم المعززة للمناعة.
هل يفيد بلع الثوم للزكام؟
- يعد الطهي بالثوم أو تناوله نيئًا أو تناول مكملات الثوم علاجًا منزليًا أساسيًا لنزلات البرد؛ و مكملات الثوم العشبية أحد أكثر المكملات مبيعا على مستوى العالم فوائدها المتعددة.
- يمكن تناول الثوم كفصوص كاملة في حالة عدم وجود اضطرابات أو قرحة في المعدة للوقاية من الأمراض الفيروسية مثل البرد والانفلونزا وتعزيز مناعة الجسم ضد الأمراض المعدية.
- تغير طريقة تناول الثوم أو تحضيره من فوائد الثوم لنزلات البرد ؛ لأن إنزيم الألينيز، الذي يحول الآليين إلى الأليسين النافع، يعطل بالحرارة.
- قد يساعد طحن الثوم وتركه لمدة 10 دقائق قبل الطهي في منع فقدان خصائصه الطبية.
- يمكن تعويض فقدان الفوائد الصحية بسبب الطهي عن طريق زيادة كمية الثوم المستخدمة.
- يفضل استخدام الثوم بطرق محددة للحصول على فوائد الثوم الكاملة للبرد والزكام وتجنب الأضرار، مثل:
- سحق أو تقيطع الثوم قبل تناوله؛ لأنه زيد من محتوى الأليسين.
- ترك الثوم المهروس لمدة 10 دقائق قبل استخدامه في الطهي.
- استخدم الكثير من الثوم (أكثر من فص لكل وجبة)، كلما أمكن ذلك.
مكملات الثوم
تعزز مكملات الثوم الغذائية من فوائد الثوم لنزلات البرد وتجنب رائحة أو طعم الثوم غير المحببة للبعض.
تشمل مكملات الثوم ما يلي:
مسحوق الثوم المجفف
- لا تحتوي على مادة الأليسين، ولكنها مفيدة أيضا، حيث يتم معالجة الثوم المسحوق على درجات حرارة منخفضة، ثم يوضع داخل الكبسولات لحمايته من حمض المعدة.
- يساعد إنزيم الأليانز على تحويل الآليين إلى الأليسين المفيد في الأمعاء.
مستخلص الثوم المعتق
- عن طريق تقطيع الثوم الخام وتخزينه في 15-20٪ إيثانول لأكثر من 1.5 عام للحصول على مستخلص الثوم المعتق
- لا يحتوي مستخلص الثوم على الأليسين العنصر النشط في فوائد الثوم لنزلات البرد ، لكنه ما زال يحتفظ بالخصائص الطبية للثوم وفوائده ضد نزلات البرد والإنفلونزا.
زيت الثوم
- يعتبر زيت الثوم أيضًا مكملًا فعالًا ويتم تصنيعه عن طريق نقع الثوم الخام في زيوت الطهي والاحتفاظ بالزيوت في مكان مناسب.
- يمكنك إضافة الزيت مباشرة إلى وجباتك، أو تناوله في كبسولات.
طريقة الاستخدام للحصول على فوائد الثوم لنزلات البرد
- الحد الأدنى للجرعة الفعالة للثوم النيء هو تناول فص مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
- يمكنك أيضًا تناول مكمل الثوم المعتق بجرعة من 600 إلى 1200 مجم يوميًا.
- يمكنك الاستفادة من الثوم بتناول 2-3 فصوص من الثوم يوميًا.
- تتراوح جرعات المكملات من 600 إلى 1200 مجم يوميًا.
- تناول كميات كبيرة من مكملات الثوم قد يكون ساما، لذلك لا تتجاوز الجرعة الموصى بها.
فوائد وأضرار الثوم
فوائد الثوم الطبية عديدة نذكر منها ما يلي:
تقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين
خاصة مع تقدم السن حيث تفقد الشرايين قدرتها على التمدد والانقباض وتناول مسحوق الثوم مرتين يوميًا لمدة 24 شهرًا يقلل من مدى تفاقم تصلب الشرايين.
تحسين أعراض داء السكري
تناول الثوم قبل الوجبة يقلل من مستويات السكر في الدم في مرضى السكري، خاصة إذا تم تناوله لمدة 3 أشهر على الأقل.
خفض مستويات الكوليسترول الضار
يقلل الثوم من مستوى الدهون في الدم (فرط شحميات الدم) عن طريق تقليل مستوى الكوليسترول الكلي والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL، الكوليسترول الضار)
خفض ضغط الدم المرتفع
تناول الثوم عن طريق الفم يقلل من ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى) بحوالي 7-9 ملم زئبقي وضغط الدم الانبساطي (الرقم السفلي) بحوالي 4-6 ملم زئبقي في الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
تقليل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا
تناول فص واحد من الثوم يوميًا يقلل مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 50٪ ويقلل الأعراض المرتبطة بسرطان البروستاتا.
علاج السعفة وحكة اللعب
وضع هلام يحتوي على 0.6٪ مادة الأجوين الموجودة في الثوم مرتين يوميًا لمدة أسبوع واحد فعال مثل الأدوية المضادة للفطريات لعلاج السعفة.
علاج التهابات القدم الرياضي
وضع هلام يحتوي على 1٪ مادة الأجوين الموجودة في الثوم مرتين يوميًا لمدة أسبوع واحد فعال مثل الأدوية المضادة للفطريات لعلاج قدم الرياضي.
علاج التليف الكيسي
تناول زيت الثوم ينقع يوميًا لمدة 8 أسابيع قد يحسن وظائف الرئة أو الأعراض المرضية التي تتطلب المضادات الحيوية لدى الأطفال المصابين بالتليف الكيسي وعدوى الرئة.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان
مثل سرطان المعدة والمريء والرئة والثدي والقولون والمستقيم؛ تناول الثوم أو مكملات الثوم قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة
علاج جرثومة المعدة
تناول الثوم عن طريق الفم قد يقلل أعراض قرحة المعدة الناتجة عن الإصابة ببكتيريا هيليكوباكتر بيلوري.
تقليل أعراض قصور الشرايين المحيطية
تناول الثوم عن طريق الفم لمدة 12 أسبوعًا قد يقلل من آلام الساق عند المشي بسبب ضعف تدفق الدم في الساقين.
الوقاية من مضاعفات الحمل
تناول مستخلص ثوم معين يوميًا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل قد يقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى النساء المعرضات لخطر كبير أو الحوامل لأول مرة.
علاج داء الثعلبة
استخدام هلام الثوم 5٪ مع الستيرويد الموضعي لمدة 3 أشهر يزيد من نمو الشعر لدى الأشخاص الذين يعانون من تساقط الشعر.
تقليل ألم الذبحة الصدرية
تشير الأبحاث المبكرة إلى أن إعطاء الثوم عن طريق الوريد لمدة 10 أيام يقلل من آلام الصدر مقارنة بالنيتروجليسرين الوريدي.
تعزيز الأداء البدني
تظهر الأبحاث المبكرة أن تناول جرعة واحدة من الثوم قبل التمرين قد يزيد من القدرة على التحمل لدى الرياضيين الشباب.
تحسين أعراض تضخم البروستاتا الحميد
تشير الأبحاث المبكرة إلى أن تناول مستخلص الثوم السائل يوميًا لمدة شهر واحد يقلل من كتلة البروستاتا وتكرار التبول.
علاج الزكام والبرد
تشير الأبحاث المبكرة إلى أن فوائد الثوم لنزلات البرد قد تقلل من تكرار وعدد نزلات البرد عند تناوله للوقاية.
تخفيف وجع العضلات
تناول الأليسين الموجود في الثوم يوميًا لمدة 14 يومًا قد يقلل من وجع العضلات بعد التمرين لدى الرياضيين.
تحسين صحة وأداء الكبد
يحسن تناول مسحوق الثوم من صحة الكبد لدى الأشخاص المصابين بزيادة دهون الكبد ويقلل من تفاقم أعراض بمرض الكبد الدهني غير الكحولي.
تخفيف تقرحات الفم
استخدام غسول الفم بالثوم ثلاث مرات يوميًا لمدة 4 أسابيع يحسن الاحمرار والالتهاب لدى الأشخاص الذين يعانون من تقرحات الفم.
علاج مرض القلاع
وضع معجون الثوم على المناطق المصابة في الفم قد يزيد من معدل الشفاء لدى المصابين بمرض القلاع.
تقليل آلام العمود الفقري
تناول أقراص الثوم مرتين يوميًا لمدة 12 أسبوعًا قد يقلل الألم لدى النساء ذوات الوزن الزائد المصابات بهشاشة عظام الركبة.
تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي
تناول الثوم قد يساعد في تقليل الألم وتحسين الوظيفة لدى الأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي.
علاج عدوى الخميرة المهبلية
وضع كريم مهبلي يحتوي على الثوم والزعتر ليلًا لمدة 7 ليالٍ فعال مثل كريم كلوتريمازول المهبلي لعلاج التهابات الخميرة.
علاج التهاب البثور والثآليل
وضع مستخلص الثوم القابل للذوبان في الدهون على ثآليل أو بثور اليدين مرتين يوميًا يزيل الثآليل في غضون أسبوع إلى أسبوعين.
تحسين التئام الجروح
وضع مرهم يحتوي على الثوم النيء على الجرح بعد الجراحة يحسن الشفاء أكثر من دهن المرهم بدون الثوم.
فوائد الثوم للصدر
- الثوم مضاد قوي للأكسدة وله خصائص مضادة للميكروبات والفيروسات والمضادات الحيوية.
- يوفر الثوم تأثيرات مزيلة للاحتقان والبلغم مما يساعد في علاج التهابات الصدر والتخلص من الإفرازات الزائدة التي قد تسد مجرى الهواء أثناء الإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا
- ترجع فوائد الثوم لنزلات البرد إلى احتوائه أيضا على فيتامين C، ومجموعة كبيرة من الإنزيمات والمعادن مثل الكبريت والسيلينيوم، التي لها دور كبير في تعزيز مناعة الجسم ومقاومة الأمراض.
فوائد الثوم للزكام
- سحق الثوم الطازج؛ سواء من خلال التقطيع وترك الثوم المفروم يرتاح، أو عن طريق قضم الفصوص بالأسنان يسبب تفاعلًا كيميائيًا يطلق مادة الأليسين.
- الأليسين مضاد قوي للجراثيم لا يتواجد إلا بعد وقت قصير من هرس الثوم وقبل طهيه
- يُزعم أن تناول الثوم الطازج بعد تركه 10 دقائق يقضي على هذا الشعور الرهيب المرتبط بظهور البرد أو الأنفلونزا؛ ولذلك، يوصي بعض الخبراء بتناول فص أو فصّين كل 3 إلى 4 ساعات للحصول على فوائد الثوم لنزلات البرد
هل يقي تناول الثوم من الكورونا؟
- تناول الثوم لا يمنع الإصابة بفيروس كورونا
- الثوم غذاء صحي قد يحتوي على بعض الخصائص المضادة للميكروبات. ومع ذلك، لا يوجد دليل واضح حتى الآن على أن تناول الثوم يقي الناس من فيروس كورونا الجديد طبقا لمنظمة الصحة العالمية.
أضرار الثوم
الاعتدال في أي شيء هو الأفضل؛ لذلك من الآمن تناول الثوم لفترة قصيرة.
قد يسبب تناول الثوم خاصة النيء عن طريق الفم:
- رائحة الفم الكريهة بسبب احتواء الثوم على مركبات الكبريت
- حرقان في الفم أو المعدة
- حموضة المعدة
- الغازات
- الغثيان والقيء
- رائحة الجسم الكريهة
- الإسهال.
- زيادة خطر النزيف خاصة بعد الجراحة مع استخدام الثوم الطازج
- زيادة خطر الإصابة بالربو
أضرار وضع الثوم على الجلد
- قد يسبب وضع دهانات الثوم تلف الجلد الذي يشبه الحروق.
- وضع الثوم الخام قد يسبب تهيجًا شديدًا للجلد.
أضرار الإفراط في تناول الثوم
تناول الثوم النيء أو تناول الكثير منه للحصول على فوائد الثوم لنزلات البرد يمكن أن يكون له آثار جانبية تهدد الحياة، مثل:
- تسمم الكبد: يحتوي الثوم على مركب يسمى الأليسين، والذي يمكن أن يسبب تسمم الكبد إذا تم تناوله بكميات كبيرة.
- الإسهال: تناول الثوم على معدة فارغة يمكن أن يسبب الإسهال لاحتوائه على مركبات الكبريت التي تسبب الغازات المسببة للإسهال
- حرقة المعدة والغثيان والقيء: يحتوي الثوم على مركبات معينة يمكن أن تسبب ارتجاع المريء (مرض الجزر المعدي المريئي).
- تفاقم النزيف: الثوم هو مميع طبيعي للدم، يمنع تناوله بكميات كبيرة مع أدوية تسييل الدم مثل الوارفارين والأسبرين وما إلى ذلك، فقد يزيد من مخاطر النزيف الداخلي.
- الولادة المبكرة في النساء الحوامل
- تغير طعم الحليب عند المرضعات.
- تسبب الدوخة: تناول الثوم بإفراط قد يخفض ضغط الدم ويؤدي إلى عدة أعراض مرضية أخرى
- فرط التعرق: تناول الثوم لفترة طويلة يسبب التعرق المفرط.
- تفاقم العدوى المهبلية: تجنب تناول الثوم لعلاج عدوى الخميرة المهبلية لأنه يؤدي إلى تفاقم عدوى الخميرة عن طريق تهيج الأنسجة الرقيقة في المهبل.
- تغيرات في الرؤية: تسبب الجرعة الزائدة من الثوم التحدمية، وهي حالة تسبب نزيفًا داخل الحجرة الأمامية للعين (المسافة بين القزحية والقرنية) مما قد يسبب فقدان البصر.
الاحتياطات قبل تناول الثوم للبرد
- استشر الطبيب قبل البحث عن فوائد الثوم لنزلات البرد إذا كنت حاملاً أو مرضعة
- استخدام الثوم كعامل منكه في الأطعمة آمنًا أثناء الحمل.
- لا تعطي أي مكمل عشبي للأطفال دون استشارة الطبيب فقد يسبب تناول الثوم بجرعات كبيرة أضرارا للأطفال.
يجب ألا تستخدم الثوم إذا كنت تعاني من:
- الحساسية المفرطة تجاه الثوم ويشمل ذلك حدوث (احمرار أو تهيج الجلد أو طفح جلدي وصعوبة في التنفس أو تورم في الوجه واللسان والحلق) عند تناول الثوم.
- قرحة في المعدة .
- مشاكل في الهضم.
- اضطراب النزيف أو تخثر الدم مثل الهيموفيليا.
ما هي الأدوية التي ستؤثر على تناول الثوم؟
لا تتناول الثوم للحصول على فوائد الثوم لنزلات البرد بدون استشارة طبية إذا كنت تستخدم أيًا من الأدوية التالية:
- أسيتامينوفين (باراسيتامول)
- حبوب منع الحمل.
- كلورزوكسازون
- السيكلوسبورين
- الثيوفيلين
- الوارفارين
- كومادين
- جانتوفين
- أدوية فيروس نقص المناعة البشرية أو الإيدز(ديلافيردين، إيفافيينز، نيفيرابين، ساكوينافير)
- أدوية منع تجلط الدم، مثل، كلوبيدوقرل، ديبيريدامول، تيكلوبيدين، ويوروكيناز)
- مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل (الأسبرين، الإيبوبروفين، نابروكسين، سيليكوكسيب، ديكلوفيناك، إندوميثاسين، ميلوكسيكام، وغيرها).
لا تتناول الثوم للحصول على فوائد الثوم لنزلات البرد إذا كنت مصابا بـ:
- أي نوع من أنواع العدوى (بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية أو الملاريا أو السل)
- القلق أو الاكتئاب
- الربو أو الحساسية.
- السرطان
- ضعف الانتصاب
- حرقة المعدة أو مرض الجزر المعدي المريئي
- ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع الكوليسترول أو أمراض القلب.
- صداع نصفي
- الصدفية
- التهاب المفاصل الروماتويدي
- اضطرابات المناعة الذاتية الأخرى
- اضطراب نفسي
- نوبات الصرع
وفي نهاية مقالنا نتمنى أن نكون قد وضحنا فوائد الثوم لنزلات البرد والزكام وكيف يعزز الثوم من مقاومة الجسم للأمراض الفيروسية والبكتيرية مع التنويه بضرورة الاعتدال في تناول الثوم لمنع الأضرار.
المصادر
- Garlic: Uses, Side Effects, Interactions, Dosage, and Warning
- Garlic Uses, Side Effects & Warnings – Drugs.com
- 10 harmful effects of garlic that you should know | The
- Health Effects of Garlic – American Family Physician
- 11 Proven Health Benefits of Garlic – Healthline